طُعنَت ..
ضربات قاسمة تلقتها فى وسط الميدان ..
فى شمس النهار ..
تحت لواء حماية الوطن والأمن والإستقرار ..
جُرحَت وتنزف دون رحمة ولا حساب ..
لا تعلم هل عليها أن تتحرك أم أنه فات الآوان ..
ومن مات .. مات ..
إنها تحتضر ..
لكن الأمل فى رحمة العادل كبيرة ..
اليوم إما أن نكن أولا نكون ! ..
اليوم إما أن نكن أولا نكون ! ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق