حاولت كثيراً البحث عن معنى لهذه الجملة والتي تُشعرنا فجأة بأن خطراً ما قد نقع به لمجرد الإقتراب ، ويجعل البعض ممن يؤمنون بمبدأ المشى جانب الحيط بالهروب فوراً بأسرع طريقة للوصول لنقطة الأمان والموجودة بالطبع فى أبعد رقعة ممكنة من هذا الخط القاتل كما يسمونه ..
ولكن يدور بأذهان العقلاء سؤال عن كينونة هذا الخط الأحمر ؟ ومن رسمه ولوّنه بهذا اللون الدموى ؟
وهل فعلاً يخفى وراءه منطقة محظورة وشائكة إن اقتربنا منها ستؤذينا أم أنها أسطورة إبتدعها من لهم مصالح شخصية فى إخفاء هذه المنطقة بما تحتويها من فضائح قد تهدمهم للأبد ! ..
هل هذا الخط السحري يقتصر فقط على مجالات الدين والسياسة أم أننا نواجهه كل يوم فى أشخاص نتعامل معها و مجالات أخرى قريبة جداً منا يومياً ! ..
على أية حال تبقى هذه الأسئلة ترّن فى الآفاق فى الوقت الذى يتبعها سؤال أخير: هل ما زال بيننا من لا يرهب كل هذه الخطوط المصطنعة ويواجهها أم أننا مازلنا بحاجة لثورة على أنفسنا؟
ولكن يدور بأذهان العقلاء سؤال عن كينونة هذا الخط الأحمر ؟ ومن رسمه ولوّنه بهذا اللون الدموى ؟
وهل فعلاً يخفى وراءه منطقة محظورة وشائكة إن اقتربنا منها ستؤذينا أم أنها أسطورة إبتدعها من لهم مصالح شخصية فى إخفاء هذه المنطقة بما تحتويها من فضائح قد تهدمهم للأبد ! ..
هل هذا الخط السحري يقتصر فقط على مجالات الدين والسياسة أم أننا نواجهه كل يوم فى أشخاص نتعامل معها و مجالات أخرى قريبة جداً منا يومياً ! ..
على أية حال تبقى هذه الأسئلة ترّن فى الآفاق فى الوقت الذى يتبعها سؤال أخير: هل ما زال بيننا من لا يرهب كل هذه الخطوط المصطنعة ويواجهها أم أننا مازلنا بحاجة لثورة على أنفسنا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق